سورة مجربة لسرعة الزواج وجلب الخطاب في اسبوع

[وحيد]

سورة مجربة لسرعة الزواج وجلب الخطاب في اسبوع 

الفائدة الأولى

( تكتب سورة والفجر إلى آخرها مع سورة الانشراح في إناء وتمحوها بماء المطر وتعجن بها الحناء

وتحني بها يد من تريد انتتزوج ,,, فتتزوج بإذن الله تعالى .)

تكتب لجلب الخطاب 

تكتبلها يوم الخميس في قرطاس سورة(( ألم نشرح لك صدرك)) إلى آخر السورة عدد 7 مرات معقوله تعالى ((وزيناها للناظرين)) سبعا كذلك(( قال موسى ما جئتم به السحر...إلى... ولو كره المجرمون)) وقوله تعالى (( وأذن في الناس بالحج....إلى... ليشهدوا منافعلهم)) إنحلت عقدتك يا فلانة بنت فلانة بحق (( قل أعوذ برب الفلق)) إلى..آخر السورةبجاه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وتحمله معها على طهارة ثم اقرأ عليها قولهتعالى بعد بسم الله الرحمن الرحيم (( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين ءاذواموسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها)) عدد 45 مرة فإنها تتزوج في أقل من 40 يوماباذن الله تعالى.

[وحيد]

تكتب هذه الايات في طبق صيني ابيض وتمحيها بالماء وتسقيها لزوجها فانه يحبها حبا شديدا ولا يستطيع ان يفارقها لحظة واحدة الكتابة بالزعفران و ماء الورد و تضعها في عصير مثلا او شاي وهذا ما تكتب

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين لو أنفقت ما في الارض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم انه عزيز حكيم اللهم ألف بين فلان بن فلانة و فلانة بنت فلانة كما ألفت بين قلوب المؤمنين أيتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين طائعين طائعين كذلك يطيع فلان بن فلانة بمحبة فلانة بنت فلانة وان خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها ان يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما ان الله كان عليما خبيرا اللهم أجعل محبة وتوفيقا بين فلان بن فلانة و فلانة بنت فلانة بحق عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم اللهم أجعل المودة بين فلان بن فلانة و فلانة بنت فلانة بحق اسمك يا ألله يا ألله يا ألله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[وحيد]

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم انك حي لاتموت وصادق لاتكذب وقاهر لاتقهر وابدي لاتنفذ وقريب لاتبعد وقادر لاتضاد وغافر لاتظلم وصمد لاتطعم وقيوم لاتنام ومجيب لاتسام وجبار لاتعان وعظيم لاترام وعالم لاتعلم وقوي لاتضعف وحليم لاتجهل وجليل لاتوصف ووفي لاتخلف وغالب لاتغلب وعادل لاتحيف وغني لاتفتقر وكبير لاتغادر وحكيم لاتجور ووكيل لاتحيف وفرد لاتستشير ووهاب لاتمل وعزيز لاتستذل وسميع لاتذهل وجواد لاتبخل وحافظ لاتغفل وقائم لاتسهو ودائم لاتفنى ومحتجب لاترى وباق لاتبلى وواحد لاتشبه ومقتدر لاتنازع ياكريم ياجواد يامتكرم ياظاهر ياقاهر انت القادر المقتدر ياعزيز المتعزز يامن ينادى من كل فج عميق بالسنه شتى ولغات مختلفه وحوائج متتابعه لايشغلك شي عن شي انت الذي لاتفنيك الدهور ولاتحيط بكل الامكنه ولاتاخذك سنه ولانوم صل على محمد وال محمد ويسر لي ما اخاف عسره وفرج عني ما اخاف كربه وسهل لي ما اخاف حزونته سبحانك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين برحمتك يا ارحم الرحمين ماشاء الله لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم وصلى الله على محمد واله الطاهرين

[الغلاااااااكله]

مرحبا بك عدد ما خطته الأقلام من حروف
وبعدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة بعطر الـورد و رائحة البخور.

[الشيخ السوسي]

اقوي مجربة للزواج لا تخيب هدية لكل من تريد تيسير الزواج وجلب الخطاب

من اسرة علمية عرفت امجادا على مر العصور والدهور وتألقت وابدعت في كل مجالات الحياة ولا غرو في ذلك فقد كان الفقيه ابو شديد السوسي المغربي






مبدعا في حياته وفردا نشيطا في مجتمعه يقدم يد المساعدة لكل المحتاجين ويرشد الحيارى والباحثين على ضالتهم فا شيخنا الجليل






ابو شديد السوسي سليل وفرع من هذه الدوحة المباركة الادريسية  فلا يدخر جهدا في اسعاد اخوانه وزواره من شتى بقاع العالم






فقد بدأ حياته العملية من صباه مع والده زروق بن محمد الشريف الأدريسي  من اهل العز والهدى وبدأ يتدرج في العلم والتعلم والاجتهاد في طلب هذا العلم الشريف من ثلاث






شيوخ اكفاء مشهود لهم بالعلم والعطاء في منطقة سوس العالمة  خبير ومعالج روحاني وراقي شرعي من المملكة المغربيه الشريفة ، ولد في بيت صوفي ونشأ نشأنة دينيه روحيه وتعلم عن طريق الكتاب القرآني حيث حفظ القرآن الكريم على احد شيوخ منطقته وانتقل ال الدراسة بالتعليم العتيق وتمنك من دراسة اللغة والفقه وعلوم الحديث والتفسير ، وانتقل الى الدراسة الفلكيه والعلم الروحاني بكل اقسامه حيث درس علم الاوفاق وعلم التوقيت وعلم الطبائع والافلاك ، وخواص وفوائد البخور وعلم الاعشاب الطبيعيه وممارس للعلاج الروحاني منذ صغره وقد تسلمه من ابيه بالاجازة والاذن ونعلن ونؤكد من خلال هذا المنبر اننا متمكنين في علاج كل الامراض الروحيه .






وكان بارعا في علم الفقه والحديث والتفسير والبلاغة وعلم البيان والمنطق وعلوم الفلك والتوقيت والتعديل  والاسطرلاب والربع المجيب وعلوم الهندسة الفلكية.


فكم من زوجة ابتسمت بعد رجوع زوجها المسحور وكم من فرحة حصلت لزوجين بعد فراقهما فرجع الانس والألفة والمحبة  بينهما بفضل الشيخ المغربي السوسي وكم من شخص مسه الجن بالصرع فصار يتخبطه الشيطان من المس ثم أفاق بعد غيبوبة وكم من زوج مربوط عن زوجته فانفك عنه الربط فعاد الدفئ  الى حياته مع زوجته وكم من زوجة تشتكي من العقم ثم أنجبت بنين وبنات، والفضل يرجع لله تعالى الذي انزل الشفاء في كتابه العزيز فكان الشيخ ابوشديد المغربي السوسي سببا في ذلك. وقد زاد اهتمام الشيخ بهذا المجال بعدما غمر السحر والدجل كل انحاء المعمورة فصار المشعوذون والدجلة يؤذون الخلق ولا يراعون فيهم الا ولا ذمة فانتشرت الشعوذة انتشار النار في الهشيم بحيث لا يسلم احد منهم في صحته وماله وكل جوانب الحياة فيكدرون عليهم سعادتهم وراحتهم ويفرقون بين المرء وزوجه ويشتتون شمل العوائل ويدمرون حظ المرء في زواجه وارضه وماله وتجاراته واولاده.


إلى من يهمه الأمر


إلى الذين ضاقت به السبل، ويعانون من ضيق النفس و الصداع المزمن، ويئنون تحت وطئة المرض


إلى كل من انفض الناس من حوله يريد جلب القلوب اليه و محبة الناس


إلى كل من و جد نفسه في مصارعة العوالم السفلية،


إلى كل من يحس بالضجر و الكرب والضغط النفسي أو المادي،


إلى كل من يتخبطه الشيطان من المس، إلى كل من داهمه الجن و اسودَت حياته، وتكدر عيشه


إلى كل من اتعبه القيام بالتضحيات ليصل الى حبيبه او حبيبته،


إلى كل من يشكوا من الحسد و تتبع الأعداء المتربصين به


إلى كل من صار ضحية للربط أو النحس أو وقف الحال أو أي عمل سحري، بكل انواعه


إلى كل من أراد ان تحصل له القوة او السلطة او الجاه، إلى كل من استعصت عليه قضاء المئارب أو نيل حاجته من عمل أو تجارة، او غيرها


إلى كل من انثى هجرها الخطاب ولا يطرقون بابها،


إلى كل زوجين يحلمان بانجاب اطفال ويسمعون كلمتي (أبي) و (أمي)، إلى كل الذين سلبت منهما الابتسامة والفرحة،


إلى كل من غاب عنهم الهدوء و ضلت عنهم السكينة، والراحة


إلى كل من استنزفتهم الأمراض المستعصية مالهم و بدنهم،وكل ما يملكون


إلى كل الذين يبحثون عن الجواب لسؤال أرَقهم، وقض مضاجعهم


إلى كل هؤلاء واولائك… الى من يهمهم الأمر…