شروط الخدمات الروحية

[الشيخ السوسي]

#الشروط_الواجب_توافرهافى_المعطى
 #للخدمةالروحانيةاوالاذن_الروحانى )
( 1- #ان_يكون_شيخ_وارث_له_حكم )
ان الحكم الا لله
( 2- #لايقل_عمره_عن 40عام )
وهذا هو السن الفعلى للنضوج والثبات النفسي والروحاني
( 3 -#ان_يكون_له_حكم_على_محاكم_الجن )
او على الاقل له وجود بينهم
-اى يكون له حكم على السيد شمهروش او بالدارجه شمهورش
-ويكون له حكم على السيد صرفياءيل
وهما على الترتيب قاضيا المحكمة الارضية والمحكمه العلويه
( 4- #ان_يكون_له_حكم 
على السيد قمرائيل او السيد كراكيل )
او على الاقل السيد طارش من شان هو الحاكم العام الارضي على العماروالعمار هم اكثر الاسباب يالى تؤدى الى فشل الاعمال وتمنع خدام الدعوات والاعمال بالحضور
( 5- #لابديكون_له_حكم على السيد ابوديباج )
- وهو الحاكم العام على القرناء
- وتعتبر القرناء ثانى اسباب فشل او نجاح الاعمال الروحانيه
- وهاالشروط تنطبق على العالم الروحانى الخاص بمملكة الجن سواء العلوى منها او الارضى ولاعلاقة لنا بمملكة الابالسه والشياطين فلكل مملكة اهلها
- وللاسف لانرى فى واقعنا الحالى من يهتم بهذه الشروط او هذا الكلام ونرى من يقوم بهذه الدورات (الا من رحم ربى)
غلمان لاتتعدى اعمارهم الثلاثون عاما
( #كيفيةالتاكد_من_مصداقيةالشيخ_المعطى للخدمة الروحانية مع كثرة المدعيين والنصابين؟)
- من خلال العلم الروحانى للشيخ او المدعى من خلال العلم المنشور بصفحته والمنشورات التى يكتبها الشيخ 
لا ان ينسخها اويقتبسها

[ابن الحاج الكبير]

دُعَاءٌ جَمِيلٌ لِرَاحَةِ النَّفْسِ
يَقْرَأُ بَعْدَ قِرَاءَةِ ةِ الْبَسْمَلَةِ الشَّرِيفَةِ بِعَدَدِ ٧٨٦ مَرَّةً
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَهِي أَنْتَ التَّوَّابُ عَلَى مَنْ تَابَ وَالْمُقَرِّبُ لِمَنْ أَنَابَ وَالْكَاشِفُ ظُلْمُ الْحِجَابِ، تَعَلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورَ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَإِلَيْكَ تَرْجِعُ الْأُمُورَ، وَبِكَ تَدْفَعُ الشُّرُورَ. 
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ سِرًّاً مِنْ سِرِّكَ وَنُورًاً مِنْ نُورِكَ وَرُوحًاً مِنْ أَمْرِكَ يُورِّثُنِي السُّكُونَ لِمَقْدُورِكَ، وَوَفِّقْنِي بِتَوْفِيقٍ مِنْكَ يُوقِظُ غَافِلِي مِنِّي وَيَعْلَمُ جَاهِلِي، وَيُوَضِّحُ إِلَيْكَ طَرِيقِي وَيَكُونُ فِي النَّجْعَةِ وَالرَّجْعَةِ رَفِيقِي، فِيكَ اجْتِهَادِي وَعَلَيْكِ اعْتِمَادِي وَإِلَيْكَ مَرْجِعِي وَبَيْنَ يَدَيْكَ مَصْرَعِي، تَعْلَمُ حَقِيقَةَ أَمْرِي وَسُؤَالِي وَلَدَيْكَ سَرِّي وَجَهْرِي تَعَالَيْتَ عَنْ سِمَاتِ الْمُحْدَثَاتِ وَتَنَزَّهْتْ مِنَ النَّقَائِصِ وَالْآفَاتِ عِلْمَكَ عَنْ مُعَارَضَةِ الشَّهَوَاتِ
إِلَهِي أَسْأَلُكَ تَوْبَةً تَمْحُو بِهَا زُلَلِي وَتُثْقُلُ بِهَا عَمَلِي، وَتَصْلُحُ بِهَا ظَاهِرِي وَتَطَهُرُ بِهَا بَاطِنِي وَتَجْمَعُ بِهَا شَمْلِي وَتَقَدَّسُ بِهَا سَرِيٌّ، وَتَيَسَّرَ بِهَا تَقْدِيسِي وَتُزَكِّي بِهَا نَفْسِي وَتُطَهِّرُنِي مِنْ رِجْسِي، وَهَبْنِي نُورًاً مِنْكَ أَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ إِنَّكَ أَنْتَ وَهَابُ الْأَنْوَارِ وَكَاشِفِ الْأَسْرَارِ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَكَ بِمِقْدَارِ .
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلُهُ وَصَحْبِهُ وَسَلَّمَ.