اعراض القرين الدائم: علاج القرين الدائم. أعراض القرين المؤذي

[يزيد ابن حكيم]

اعراض القرين الدائم: علاج القرين الدائم. أعراض القرين المؤذي

 اني صليت الفجر وحلمت انه بوجد وحش مسنذءب يطاردني ويطارد اولادي وانا احاول ان احميهم قدر استطاعتي وانا خاءفة ولكن جاءني منادي وقال لي افراي ..اشارات الجن اثناء الرقيه الدرس خزانة الطلاسم الروحانيه. علامات خروج الجن من اليد اليمنى. علامات حضور الجن أثناء الرقية الشرعية إغماض العين

[سلينا]

أعراض القرين المؤذي

- الشّعور بالحزن والضّيق في أغلب الأوقات، ويصاحب ذلك الهمّ والبكاء أحيانًا.
- عدم الشهيّة للطّعام.
- قلّة الرّغبة في إنجاز الأمور.
- قلّة النّوم، وكثرة الأحلام المزعجة.
- ضعف التّركيز، والخمول، والصّداع، والإحباط، وتمنّي الموت، وانخفاض الوزن.
- توقّف العادة الشهريّة عند المرأة، أو إصابتها بنزيف.
- إصابة الرّجل بضعفٍ جنسيّ.

[سلينا]

ماهو العلاج الشافي في حال تسلط القرين

نحن كمعالجين نجرب الكثير من العلاجات على المرضى بعد ان نعرف الحالة ونكشف عليها بشكل كامل ومن خلال العلاجات نستنتج العلاج الشافي والقوي من التجربة وهذا امر مهم .

واعتماد العلاج هنا هو زيت السواك الاصلي فاحضاره مهم من العطار ليكون العلاج بعون الله كامل وشافي فنجلب زيت سواك اصلي ونخلطه مع القسط الهندي الاصلي كذلك بمقدار ملعقة قسط هندي على لتر زيت سواك .

ونقوم من بعدها بقراءة سورة ق على الزيت 3 مرات ثم ايه الكرسي 7 مرات, ومن ثم نقوم بدهن صدر المريض والعمود الفقري صباحا ومساء ,ثم نجلب زيت حبه سوداء .

ونقرأ عليها ايضا سورة يس مرة واية الكرسي 3 مرات, ويشرب المريض منها ممزوج ومخلوط بماء الورد .

اي نقطة من زيت الحبة السوداء على كاس ماء ورد , وننصح المريض خلال ذلك بقراءة سورة ق والمعوذتين وسورة يس بشكل متكرر خلال اسبوع واحد قد الامكان .

ويستمر العلاج اسبوعين كاملين وبعون الله يغادر القرين الجسد من حيث الاذية ويتحصن الجسد تماما .

[سلينا]

وإذا تعوذ المسلم من الشيطان، أو اشتغل بالذكر، انخنس الشيطان وتأخر عنه، فوقاه الله شره ووسوسته في ذلك الوقت، وقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة بالله من همزات الشياطين، وحضورهم: وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ [المؤمنون: 97-98].

وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: إن الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم، فإن ذكر الله تعالى خنس، وإن نسي الله التقم قلبه. أخرجه أبو يعلى في مسنده، والبيهقي في شعب الإيمان من حديث أنس رضي الله عنه.

قال القاري في المرقاة: فإذا ذكر الله، أي: ابْنُ آدَمَ بِقَلْبِهِ، أَوْ ذَكَرَ قَلْبُهُ اللَّهَ (خَنَسَ): أَيِ: انْقَبَضَ الشَّيْطَانُ، وَتَأَخَّرَ عَنْهُ وَاخْتَفَى، فَتَضْعُفُ وسوسته، وتقل مضرته. انتهى.
وهمزات الشياطين: نزغاتهم ووساوسهم، فالله يأمرنا بالاستعاذة به من العدو الشيطاني لا محالة؛ إذ لا يقبل مصانعة ولا إحسانًا، ولا يبتغي غير هلاك ابن آدم؛ لشدة العداوة بينه وبين آدم.

يقول ابن كثير في تفسيره: والاستعاذة هي الالتجاء إلى الله تعالى، والالتصاق بجنابه من شرّ كل ذي شرّ ...

ومعنى (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)، أي: أستجير بجناب الله من الشيطان الرجيم أن يضرني في ديني، ودنياي، أو يصدني عن فعل ما أمرت به، أو يحثني على فعل ما نهيت عنه، فإن الشيطان لا يكفّه عن الإنسان إلا الله؛ ولهذا أمر تعالى بمصانعة شيطان الإنس ومداراته، بإسداء الجميل إليه؛ ليرده طبعه عما هو فيه من الأذى، وأمر بالاستعاذة به من شيطان الجنّ؛ لأنه لا يقبل رشوة، ولا يؤثر فيه جميل؛ لأنه شرير بالطبع، ولا يكفه عنك إلا الذي خلقه. انتهى.

وفي الحديث: أن الله أمر نبي الله يحيى أن يأمر بني إسرائيل بخمس خصال، ومن هذه: (وآمركم أن تذكروا الله تعالى، فإن مثل ذلك مثل رجل خرج العدّو في أثره سراعًا، حتى إذا أتى إلى حصن حصين، فأحرز نفسه منهم، كذلك العبد لا يحرز نفسه من الشيطان إلا بذكر الله.
 وروى الإمام أحمد عن أبي تميمة يحدث عن رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: عثر بالنبي صلى الله عليه وسلم حماره، فقلت: تعس الشيطان، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تقل: تعس الشيطان، فإنك إن قلت: تعس الشيطان تعاظم، وقال: بقوتي صرعته، وإذا قلت: بسم الله، تصاغر حتى يصير مثل الذباب.

قال ابن كثير: فيه دليل على أن القلب متى ذكر الله، تصاغر الشيطان وغلب، وإن لم يذكر الله، تعاظم وغلب. اهـ.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: الشيطان يلتقم قلب العبد، فإذا ذكر الله خنس، وإذا غفل قلبه عن ذكره وسوس .. ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث ذكر صفية ـ رضي الله عنها: أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ـ وقرب الملائكة والشيطان من قلب ابن آدم، مما تواترت به الآثار سواء كان العبد مؤمنا، أو كافرا. اهـ.
وقال ابن القيم رحمه الله: فلو لم يكن في الذكر إلا هذه الخصلة الواحدة، لكان حقيقا بالعبد أن لا يفتر لسانه من ذكر الله تعالى، وأن لا يزال لهجا بذكره؛ فإنه لا يحرز نفسه من عدوه إلا بالذكر، ولا يدخل عليه العدو إلا من باب الغفلة، فهو يرصده، فإذا غفل وثب عليه وافترسه، وإذا ذكر الله تعالى انخنس عدو الله تعالى وتصاغر، وانقمع حتى يكون كالوصع وكالذباب، ولهذا سمي الوسواس الخناس، أي يوسوس في الصدور، فإذا ذكر الله تعالى خنس أي كف وانقبض. قال ابن عباس : الشيطان جاثم على قلب ابن آدم، فإذا سها وغفل وسوس، فإذا ذكر الله تعالى خنس. انتهى.