الايات التي أنصح بقراءتها على الماء والزيت أوكتابتها بالمسك والزعفران على ورقات بيضاء

[الراقي العراقى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي في 
((منتدى الرقيه الشرعيه))
إليكم
(( الايات التي أنصح بقراءتها على الماء والزيت أوكتابتها بالمسك والزعفران على ورقات بيضاء))

وهنا أود أن أن أنبه على أمرهام كي لا يتوهم البعض أن الفائده بكثرة قراءة الآيات والسورعلى الماء والزيت ونحوه أي أنه لا يشترط أن نقرأ أيات الرقيه كامله أو جميع سورالقران على الماء او على الزيت فالأمر هنا ليس بالكم والكثره وإنما على قدر حسن ظنك بالله وتيقنك به وهذا نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام لما نزلت المعوذتان أخذ بهما وترك ما سوى ذلك وهذاشيخناابن القيم رحمه الله يقول كنا نستشفي بفاتحة الكتاب كيف لا وهي أم الكتاب والسبع المثاني والقرآن العظيم وخير سور القرآن على الإطلاق.
سورة الفاتحه:-
( الْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ * الرّحْمنِ الرّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدّينِ * إِيّاكَ نَعْبُدُ وإِيّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ الضّآلّينَ )
اول خمس ايات من سورة البقره:-
(الَمَ * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لّلْمُتّقِين * الّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ وَممّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * والّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَىَ هُدًى مّن رّبّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )
اية الكرسي(255) من سورة البقره:-
(اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاّ هُوَ الْحَيّ الْقَيّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لّهُ مَا فِي السّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مَن ذَا الّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مّنْ عِلْمِهِ إِلاّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيّهُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيّ الْعَظِيمُ ) 
(109)البقرة
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير)0
(54)النساء
(أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا)0
(51) القلم
(وَإِن يَكَادُ الّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمّا سَمِعُواْ الذّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنّهُ لَمَجْنُونٌ)0 
(39)الكهف
(وَلَوْلاَ إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاّ بِاللَّهِ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالاً وَوَلَدًا)0
ايات الشفاء
1} قَاتِلُوهُمْ يُعَذّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مّؤْمِنِينَ * وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَىَ مَن يَشَآءُ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ{[التوبة:14-15]

2} يَأَيّهَا النّاسُ قَدْ جَآءَتْكُمْ مّوْعِظَةٌ مّن رّبّكُمْ وَشِفَآءٌ لّمَا فِي الصّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لّلْمُؤْمِنِينَ { [يونس:57] 

3} وَأَوْحَىَ رَبّكَ إِلَىَ النّحْلِ أَنِ اتّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشّجَرِ وَمِمّا يَعْرِشُونَ * ثُمّ كُلِي مِن كُلّ الثّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَآءٌ لِلنّاسِ إِنّ فِي ذَلِكَ لاَيَةً لّقَوْمٍ يَتَفَكّرُونَ{ [النحل: 68-69] 

4}وَنُنَزّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَاهُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَيَزِيدُ الظّالِمِينَ إَلاّخَسَاراً{[الإسراء: 82] 

5} وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ { [الشعراء:80] 

6} وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآناً أعْجَمِيّاً لّقَالُواْ لَوْلاَ فُصّلَتْ آيَاتُهُ ءَاعْجَمِيّ وَعَرَبِيّ قُلْ هُوَ لِلّذِينَ آمَنُواْ هُدًى وَشِفَآءٌ وَالّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ فِيَ آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مّكَانٍ بَعِيدٍ{ [فصلت :44]
سورة الفلق
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ...مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ...وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذ اَ وَقَبَ...وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ...وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَ ا حَسَدَ)0
سورة الناس
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ...مَلِكِ النَّاسِ...إِلَهِ النَّاسِ...مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ...الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ...مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ)0
اللهم رب الناس أذهب البأس ، واشف أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما

[وضحي]

قال جمال الدين الخزرجي المنبجي الحنفي رحمه الله ([6]): مَا سَبيله أَن لَا يفعل إِلَّا على وَجه الْقرْبَة لَا يجوز أَخذ الْأُجْرَة عَلَيْهِ ثم ذكر الأحاديث الناهية عن أخذ الأجرة على القرآن وقال: وَأما قَوْله فِي حَدِيث الرّقية: «خذوها واضربوا لي بِسَهْم». فَالْجَوَاب عَنهُ من وُجُوه: أَحدهَا: أَن الْقَوْم كَانُوا كفَّارًا فَجَاز أَخذ أَمْوَالهم. وَالثَّانِي: أَن حق الضَّيْف لَازم وَلم يضيفوهم. وَالثَّالِث: أَن الرّقية لَيست بقربة مَحْضَة، فَجَاز أَخذ الْأجر عَلَيْهَا. وَكَذَلِكَ على العلاجات كلهَا.   وقال أبو زكريا النووي رحمه الله ([7]): قَوْلُهُ صلي الله عليه وسلم : «خُذُوا مِنْهُمْ وَاضْرِبُوا لِي بِسَهْمٍ مَعَكُمْ»: هَذَا تَصْرِيحٌ بِجَوَازِ أَخْذِ الْأُجْرَةِ عَلَى الرقية بالفاتحة والذكر، وأنها حلالٌ لا كراهة فِيهَا، وَكَذَا الْأُجْرَةُ عَلَى تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ، وَهَذَا مَذْهَبُ الشَّافِعِيِّ، وَمَالِكٍ، وَأَحْمَدَ، وَإِسْحَاقَ، وَأَبِي ثَوْرٍ، وَآخَرِينَ مِنَ السَّلَفِ وَمَنْ بَعْدَهُمْ. وَمَنَعَهَا أَبُو حَنِيفَةَ فِي تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ، وَأَجَازَهَا فِي الرُّقْيَةِ.   وقال أبو الوليد ابن رشد رحمه الله ([8]): وَأَمَّا الَّذِينَ كَرِهُوا الْجُعْلَ عَلَى تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ فَقَالُوا: لَمْ يَكُنِ الْجُعْلُ الْمَذْكُورُ فِي الْإِجَارَةِ عَلَى تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ، وَإِنَّمَا كَانَ عَلَى الرَّقْيِ. قال: وَسَوَاءٌ أكَانَ الرَّقْيُ بِالْقُرْآنِ أَوْ غَيْرِهِ الِاسْتِئْجَارُ عَلَيْهِ عِنْدَنَا جَائِزٌ. وقال ابن قدامة رحمه الله ([9]): فَأَمَّا الْأَخْذُ عَلَى الرُّقْيَةِ، فَإِنَّ أَحْمَدَ اخْتَارَ جَوَازَهُ، وَقَالَ: لَا بَأْسَ. وقال ابن تيمية رحمه الله ([10]): وَلَا بَأْسَ بِجَوَازِ أَخْذِ الْأُجْرَةِ عَلَى الرُّقْيَةِ، وَنَصَّ عَلَيْهِ أَحْمَدُ.   وقال ابن حزم رحمه الله ([11]): وَالإِجَارَةُ جَائِزَةٌ عَلَى تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ, وَعَلَى تَعْلِيمِ الْعِلْمِ مُشَاهَرَةً وَجُمْلَةً, وَكُلُّ ذَلِكَ جَائِز،ٌ وَعَلَى الرَّقْيِ; لأَنَّهُ لَمْ يَأْتِ فِي النَّهْيِ عَنْ ذَلِكَ نَصٌّ, بَلْ قَدْ جَاءَتْ الإِبَاحَةُ فذكر حديث ابن عباس وقال: وَهُوَ قَوْلُ مَالِكٍ, وَالشَّافِعِيِّ, وَأَبِي سُلَيْمَانَ.

[الشيخ السوسي]

الشيخ المغربي السوسي

مختص في علاج الجن العاشق و علاج المس فسخ الثقاف فك التابعة فسخ السحر الاسود فسخ السحر اليهودي.شيوخ اكفاء مشهود لهم بالعلم والعطاء في منطقة سوس العالمة

من اسرة علمية عرفت امجادا على مر العصور والدهور وتألقت وابدعت في كل مجالات الحياة ولا غرو في ذلك فقد كان الفقيه ابو شديد السوسي المغربي

مبدعا في حياته وفردا نشيطا في مجتمعه يقدم يد المساعدة لكل المحتاجين ويرشد الحيارى والباحثين على ضالتهم فا شيخنا الجليل

ابو شديد السوسي سليل وفرع من هذه الدوحة المباركة الادريسية  فلا يدخر جهدا في اسعاد اخوانه وزواره من شتى بقاع العالم

فقد بدأ حياته العملية من صباه مع والده زروق بن محمد الشريف الأدريسي  من اهل العز والهدى وبدأ يتدرج في العلم والتعلم والاجتهاد في طلب هذا العلم الشريف من ثلاث

شيوخ اكفاء مشهود لهم بالعلم والعطاء في منطقة سوس العالمة  خبير ومعالج روحاني وراقي شرعي من المملكة المغربيه الشريفة ، ولد في بيت صوفي ونشأ نشأنة دينيه روحيه وتعلم عن طريق الكتاب القرآني حيث حفظ القرآن الكريم على احد شيوخ منطقته وانتقل ال الدراسة بالتعليم العتيق وتمنك من دراسة اللغة والفقه وعلوم الحديث والتفسير ، وانتقل الى الدراسة الفلكيه والعلم الروحاني بكل اقسامه حيث درس علم الاوفاق وعلم التوقيت وعلم الطبائع والافلاك ، وخواص وفوائد البخور وعلم الاعشاب الطبيعيه وممارس للعلاج الروحاني منذ صغره وقد تسلمه من ابيه بالاجازة والاذن ونعلن ونؤكد من خلال هذا المنبر اننا متمكنين في علاج كل الامراض الروحيه .

وكان بارعا في علم الفقه والحديث والتفسير والبلاغة وعلم البيان والمنطق وعلوم الفلك والتوقيت والتعديل  والاسطرلاب والربع المجيب وعلوم الهندسة الفلكية.
فكم من زوجة ابتسمت بعد رجوع زوجها المسحور وكم من فرحة حصلت لزوجين بعد فراقهما فرجع الانس والألفة والمحبة  بينهما بفضل الشيخ المغربي السوسي وكم من شخص مسه الجن بالصرع فصار يتخبطه الشيطان من المس ثم أفاق بعد غيبوبة وكم من زوج مربوط عن زوجته فانفك عنه الربط فعاد الدفئ  الى حياته مع زوجته وكم من زوجة تشتكي من العقم ثم أنجبت بنين وبنات، والفضل يرجع لله تعالى الذي انزل الشفاء في كتابه العزيز فكان الشيخ ابوشديد المغربي السوسي سببا في ذلك. وقد زاد اهتمام الشيخ بهذا المجال بعدما غمر السحر والدجل كل انحاء المعمورة فصار المشعوذون والدجلة يؤذون الخلق ولا يراعون فيهم الا ولا ذمة فانتشرت الشعوذة انتشار النار في الهشيم بحيث لا يسلم احد منهم في صحته وماله وكل جوانب الحياة فيكدرون عليهم سعادتهم وراحتهم ويفرقون بين المرء وزوجه ويشتتون شمل العوائل ويدمرون حظ المرء في زواجه وارضه وماله وتجاراته واولاده.