بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
مواضيع مماثلة
طريقة مجربة لدفع النحوسات والعكوسات
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
طريقة مجربة لدفع النحوسات والعكوسات
تقرأ بعد المغرب سوره يس 3 مرات على كأس ماء وتشرب منه وترش الباقى على ثيابك
بعد العشاء تقرأ سوره الرحمن 3 مرات على كأس ماء وتشرب منه
قبل النوم تقرأ سوره الواقعه 3 مرات على كأس ماء وتشرب منه
المداومة اسبوعين ستتحسن حالك..!!!
اما لو استخدمت الطريقة على طول فتتغير احوالك الى ان ترى الخير الكثير وترى عجائب صنع الله فى تغيير الاحوال!!!!!
والله تعالى اجل واعلم....!
بعد العشاء تقرأ سوره الرحمن 3 مرات على كأس ماء وتشرب منه
قبل النوم تقرأ سوره الواقعه 3 مرات على كأس ماء وتشرب منه
المداومة اسبوعين ستتحسن حالك..!!!
اما لو استخدمت الطريقة على طول فتتغير احوالك الى ان ترى الخير الكثير وترى عجائب صنع الله فى تغيير الاحوال!!!!!
والله تعالى اجل واعلم....!
وحيد- تفوق : 25036
السٌّمعَة : 18571
تاريخ التسجيل : 20/09/2017
رد: طريقة مجربة لدفع النحوسات والعكوسات
دعوة سورة يس الشريفة لزيادة الرزق والغنى
اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان اللعين الرجيم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يس يس يس يس يس يس يس
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ
اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم مُّهْتَدُونَ وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ إِنِّي إِذًا لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاء وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ إِن كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ يَاحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ الْعُيُونِ لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ وَإِن نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاء اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان اللعين الرجيم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يس يس يس يس يس يس يس
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ
اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم مُّهْتَدُونَ وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ إِنِّي إِذًا لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاء وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ إِن كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ يَاحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ الْعُيُونِ لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ وَإِن نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاء اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَحَنَانَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَعَالَيْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعِزُّ إزارُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْعَظَمَةُ رِدآؤُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَالْكِبْرِيآءُ سُلْطانُكَ سُبْحَانَكَ مِنْ عَظِيم ما أَعْظَمَكَ سُبْحَانَكَ سُبِّحْتَ فِي الملا الاَعْلى تَسْمَعُ وَتَرى ما تَحْتَ الثَّرى سُبْحَانَكَ أَنْتَ شَاهِدُ كُلِّ نَجْوى سُبْحَانَكَ مَوْضِعُ كُلِّ شَكْوى سُبْحَانَكَ حاضِرُ كُلِّ مَلا سُبْحَانَكَ عَظِيمُ الرَّجآءِ سُبْحَانَكَ تَرى ما فِي قَعْرِ الْمَآءِ سُبْحَانَكَ تَسْمَعُ أَنْفَاسَ الْحِيتَانِ فِي قُعُورِ الْبِحَارِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ السَّمَواتِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الاَرَضِينَ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الظُّلْمَةِ وَالنُّورِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الْفَيْءِ وَالْهَوَآءِ سُبْحَانَكَ تَعْلَمُ وَزْنَ الرِّيحِ كَمْ هِيَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّة سُبْحَانَكَ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ سُبْحَانَكَ عَجَبَاً مَنْ عَرَفَكَ كَيْفَ لاَ يَخَافُكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
اللهم أنت أنت انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك ياثقة من لا ثقة له لا ثقة لي غيرك واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب يامغيث اجعل لي رزقا من فضلك الواسع الحلال الطيب فانك ذو الفضل العظيم وذو المن الجزيل يارب العالمين
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
الشيخ السوسي- تفوق : 8514
السٌّمعَة : 1559
تاريخ التسجيل : 07/09/2023
مواضيع مماثلة
» طريقة مجربة للقضاء علي شيطان العين والحسد ,اقوي طريقة لعلاج الحسد والعين مجربة,تحصين الاهل من الحسد
» علاج السحر السفلي الاسود المرشوش والمدفون القديم والمتجدد مهما كانت قوته
» هذة الطريقة لعلاج السحر المرشوش وهي طريقة مجربة .
» علاج السحر السفلي الاسود المرشوش والمدفون القديم والمتجدد مهما كانت قوته
» هذة الطريقة لعلاج السحر المرشوش وهي طريقة مجربة .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يوليو 16, 2024 3:18 pm من طرف زائر
» قصة السحر المشروب - كيف تعالجت من السحر المشروب بعد سنوات من الم المعدة والقولون والتنميل والنفور
الخميس يوليو 04, 2024 1:28 am من طرف زائر
» قصة سحر المقابر المدفون - قصص حقيقية عن السحر المدفون في القبور
الخميس يوليو 04, 2024 1:27 am من طرف زائر
» [القاطي العبدري]أشهد بأن الشيخ القاطي العبدري هو أحد أفضل الشيوخ في مجال التخلص من السحر وإخراج الجن. لقد تعاملت معه وشعرت بالتحسن الكبير في حالتي. صدقه ومهارته
الخميس يوليو 04, 2024 1:23 am من طرف العنود
» الطريقة الصحيحة لفك السحر بالقرآن: فضل سور البقرة، يس، والحشر
السبت يونيو 22, 2024 5:46 am من طرف ابن الحاج الكبير
» هل يسبب السحر المشروب والماكول جرثومة المعدة وكيف نتخلص منها
السبت يونيو 22, 2024 3:27 am من طرف ابن الحاج الكبير
» فوائد الزنجبيل وكيفية استخدامه في علاج الأمراض
السبت يونيو 22, 2024 3:22 am من طرف ابن الحاج الكبير
» أسباب وأعراض ومكافحة التهاب الفم بالاعشاب
السبت يونيو 22, 2024 3:08 am من طرف ابن الحاج الكبير
» علاج الربو والكحة الشديدة باستخدام لسان الثور والبابونج
السبت يونيو 22, 2024 3:04 am من طرف ابن الحاج الكبير