رد: انواع السحر اليهودي "السحر الاسود اليهودي" دراسة مستفيضة

[ليلي علوي]

#علاج_مجاني #علاج_بالقران #جلب #الشيخ_الروحاني #لجلب_الحبيب #علاج_السحر
#رد_المطلقه #زواج_البائر #موافقة_الاهل_عالشريك #علاج_سحر_تعطيل_الزواج
#الشيخ_الروحاني #اقوى_شيخ_روحاني #جلب_الحبيب #علاج_السحر
#علاج_مجاني #علاج_بالقران #سحر_تعطيل_الزواج #الرقية_الشرعية #ابطال السحر  #فك السحر 
#معالج-روحاني   #راقي_شرعي   #علاج_السحر_المرشوش #علاج_السحر_المشروب   
https://roqua-forum.goodforum.net/t259-topic

[ساجدة]

انواع السحر اليهودي "السحر الاسود اليهودي" دراسة مستفيضة 

ماهو السحر اليهودي الاسود نشأته في الحياة اليهودية 

يُعرف السحر على نطاق واسع بأنه نظام من الممارسات الطقسية التي تهدف إلى تغيير الواقع.

- في السحر اليهودي المبكر ، كان هذا النظام قائمًا على استخدام صيغ أداء لفظية قوية - تعويذات - تم التعبير عنها شفهيًا أو مكتوبًا في إطار الاحتفال. 
- كان الغرض من العمل السحري بشكل عام هو إجبار الكيانات الميتافيزيقية مثل الشياطين والملائكة والنجوم والأجرام السماوية والأسماء المقدسة وحتى الله نفسه ، على أن يجلب للمستخدم الواقع الذي يريده.

بداية السحر اليهودي وانتشاره 

- يتجلى الأدب السحري اليهودي المبكر في الكتابات السحرية والأشياء من أرض إسرائيل وبابل وشمال إفريقيا ، والتي يعود تاريخها إلى القرن الثالث حتى القرن الثاني عشر .
(قبل تطوير الكابالا والتغيير الذي أحدثه في السحر اليهودي في اتجاه الكابالا العملي).
 تمكننا هذه الأدبيات من تتبع العناصر اللفظية للتوافق كنص سحري ، مثل استخدام الجذر اللفظي ، šbʿ ، ومعالجة القوى الميتافيزيقية في صيغة المتكلم الأول ، واستخدام التعبيرات الملحة ، والتهديدات تجاههم ، دلالة على ذكر العميل في الكائن السحري باسمه الأول واسم والدته وغير ذلك. 


على هذا الأساس يمكننا إثبات أنه كلما تم العثور على المزيد من هذه الخصائص النصية في أي نص يهودي معين ، تزداد نزعته السحرية.

 من هنا يمكننا أيضًا تحديد جميع المنتجات الثقافية السحرية اليهودية. 

والنصوص التي تحتوي على تعديلات ، ككتب الهداية للشعوذة ، هي نصوص سحرية بمعنى أوسع ، وتلك التي تعبر عن المعتقدات والعادات الشائعة في نصوص هاتين الفئتين هي نصوص سحرية بالمعنى الواسع ؛ الأشياء التي توجد عليها نصوص مصاحبة مثل صفائح الورق أو الجلد أو القماش أو المعدن أو الأوعية الفخارية هي أشياء سحرية (تمائم ، أوعية سحرية) ، وفي الدائرة الأوسع يتم تضمين أشياء تعمل كوسيلة لسلطة الطقوس في سياق النظرة المعبر عنها في الأدب السحري ؛ تعتبر الاحتفالات التي يتم فيها كتابة نصوص المصادقة أو نطقها ، أو حيث يتم استخدام الأشياء السحرية ، بمثابة احتفالات ذات طابع سحري.


 يسمح هذا الأسلوب في تعريف السحر بعلاقة مرنة بينه وبين المكونات الأخرى للثقافة اليهودية ، ولا سيما الدين. 


بدلاً من تمييز القاموس المعتمد على الثقافة بداهة والذي يسعى إلى التمييز بين ما هو سحر وما لا يُنظر إليه على هذا النحو ، يجد المرء نظامًا ديناميكيًا من الظواهر التي تتميز بأنها تمتلك جوهرًا سحريًا أكبر أو أقل ، ولكن ليس بالضرورة مرتبطًا بمكانها في النظام الاجتماعي والثقافي العام لسلطة الطقوس.


 إن التخلي عن تطبيق السحر على الدين في البعد الفينومينولوجي يسمح لنا بتحويل التمييز بينهما إلى المستوى الاجتماعي حيث يجد الموقف غير القانوني للسحر تعبيرًا عنه.


 لا تحتوي النصوص والأشياء السحرية والاحتفالات عمومًا على مكان روتيني في نظام الممارسة اليهودي للوصول إلى قوة الطقوس. 


في الوقت نفسه ، ليس من المستحيل أن أجزاء من هذا الأخير ، مثل الفحص الكتابي للزانية المشتبه بها ،* شيما قبل النوم ، والمزوزه، يتم تعريفه على أنه يمتلك شخصية سحرية. 


وبهذه الطريقة ، تشهد المنتجات الثقافية لليهودية المبكرة نفسها على الفجوة بين التصور الرسمي والصريح (في الكتاب المقدس والميشناه) الذي يحظر السحر ويعتبره خطيئة كبرى ومكانته الراسخة في الحياة اليومية من الناس. 


يرتبط الاعتراف بوجود هذه الفجوة بشكل طبيعي بالاعتراف بالمسافة بين التعريف الثقافي الداخلي للسحر كشكل غير شرعي من النشاط الطقسي بجوهره ، وتعريفه الخارجي الأكاديمي ، القائم على المفاهيم الاجتماعية للدين ، ينظر إليها على أنها جزء غير قانوني وهامشي وفي معظم الحالات محظور من النشاط الكلي الهادف إلى الوصول إلى سلطة طقسية (والتي تشمل أيضًا الجانب الشرعي ، أي الدين) .

يمكن تقسيم المصادر التي وثقت السحر اليهودي المبكر إلى نوعين:

 المصادر الأولية ، تلك التي نشأت في الثقافة السحرية نفسها ، والمصادر الثانوية ، تلك الموجودة في النصوص التي ليست في جوهرها سحرية. المصادر الأولية من العصر التوراتي نادرة. 


وتجدر الإشارة إلى أن من بينها تمائم من الفضة تعود إلى نهاية القرن السابع قبل الميلاد ، وجدت في شبكة دفن في وادي هنوم في القدس ، ونقشت عليها البركة الكهنوتية.


 في الكتاب المقدس نفسه ، الشعوذة والعرافة محرمان والذين يتعاملون معهم يتعرضون للاضطهاد.


 ومع ذلك ، يبدو أن هذا الحظر ، المرتبط ارتباطًا وثيقًا في الكتاب المقدس بالتميز الديني والأخلاقي لشعب إسرائيل وتميزه عن الأمم المحيطة به ، يشهد جيدًا على إدامة هذه الممارسات الطقسية التي كانت الأوساط الكهنوتية والنبوية تتطلع إلى تهميشها لصالح أولئك الذين قدموها هم أنفسهم والذين نسبوا إليها مكانة قانونية. ومع ذلك ، في حالة معلقة واحدة على الأقل ، وهي حالة محنة فحص الزانية المشتبه بها (عدد 5: 11-31) ، يشتبه المرء في اكتساب ممارسة سحرية (والتي خضعت لعملية توصيف كهنوتي متعدد الثقافات) من قبل المتدينين. 

عزائم السحر الاسود وانتشارها 

 والنتيجة تشهد على الإيمان بالقوة الأدائية للعزائم بين تلك المؤسسة الكهنوتية والشعب ككل. كائنات ميتافيزيقية مركزية في الممارسة السحرية مثل الملائكة والشيطان والشياطين مذكورة بالفعل في الأدب الكتابي ، ولكن بطريقة غير مرتبطة بالنظام العام للمعتقدات والممارسات السحرية النموذجية التي سيعملون فيها لاحقًا.
 أولاً وقبل كل شيء ، لم يتم تقديمهم على أنهم يخضعون لأي نوع من التلاعب البشري القوي. في الحالة الوحيدة التي يُذكر فيها الشيطان بأنه طُرد من خلال كلمات قد تعكس صيغة طرد الأرواح الشريرة ، فهو من الله نفسه ومن محضره (زكريا 3: 2). 


إن القدرة البشرية على التلاعب بالواقع الملموس معترف بها في الكتاب المقدس في أيدي السحرة الأجانب ، مثل المصريين أو بلعام . 


على أي حال ، فهو دائمًا خاضع لإرادة الله وقوته. 
حتى العجائب التي أظهرها أنبياء الله مرارًا وتكرارًا لم تُؤدَّى بسبب قوتهم. 
كوننا رجال الله الواحد القدير.


الأدب المحرف بشكل عام ، وخاصة كتابات البحر الميتالطائفة ، زادت المداولات الملائكية والشيطانية بما لا يقاس وتعكس بشكل جيد التوسع الميتافيزيقي للمجتمع داخل اليهودية في هذه الفترة. 

الشياطين في السحر اليهودي القبالاه وتطوره 

تطورت شخصية الشيطان (وتسمى أيضًا Belial أو Mastema) إلى رأس جيش من الأرواح الشريرة وسيد الشياطين.


 كان يُنظر إلى أصل هذه الشياطين ، كائنات روحية غير متخيلة وشديدة الضرر ، على أنه نتاج الاقتران الهجين النجس بين الملائكة المتمردين مع بنات آدم (تقليد أشير إليه في تكوين 6: 1-4 ، وتم توسيعه في أنا أخنوخ و في كتاب اليوبيلات).


 في ذلك الوقت ، يُقال ، تم إحضار السحر إلى العالم وإعطائه للنساء.


 إلى جانبه ، تم تسليم كتاب العلاج إلى نوح ، وفقًا لأمر الله ، لحمايته من الشياطين الأشرار التي هاجمت أطفاله. تكشف لنا مخطوطات قمران تصورًا شيطانيًا متطورًا.


 تشهد أجزاء المزمور القمراني على ممارسات طقسية ضد الشياطين.
 تعمل أعمال جوزيفوس ويعكس العهد الجديد واقعًا مشابهًا في القرن الأول الميلادي ، كان يُنظر إلى الشياطين على أنها سبب الاضطرابات الجسدية والعقلية ، وكان إزالتها من خلال الطقوس التي تتميز بالأشياء السحرية والجذور والصيغ اللفظية طريقة شائعة للشفاء.

نعت سيدنا عيسي بالساحر 

 مقارنة صور طرد الأرواح الشريرة والشفاء التي قام بها يسوع وفقًا للعهد الجديدمع البرديات السحرية اليونانية ، يكشف عن مكانته كساحر يهودي ضمن التقاليد متعددة الثقافات في العصور القديمة المتأخرة وكذلك تفرده داخل هذا التقليد (سواء من حيث أفعاله في الشفاء وطرد الأرواح الشريرة ، أو في استخدامها كوسيلة لرسالته الدينية ). 
وفقًا لشهادة الأناجيل ، اتُهم يسوع من قبل خصومه اليهود باستخدام قوة بعلزبول ، أمير الشياطين.
 بعبارة أخرى ، تم اتهامه بأنه ساحر ، أي أنه يمتلك قوة خارقة للطبيعة ، لكن هذه القوة مستمدة من مصدر نجس وبالتالي فهي غير شرعية. 


كان أتباعه يرونه بطبيعة الحال كرجل مقدس كان يصنع المعجزات من خلال القوة الإلهية.
الأدب المحرف بالأدب الطائفي وأيضًا التوسع الملائكي الكبير للواقع الاجتماعي ؛ هنا فقط القوة السحرية البشرية تجاه الملائكة لم تنعكس بعد.

الملائكة وعبادتها في طور الوعي السحري اليهودي 

 يُحكم على مساعدتهم للبشر على أنها بادرة حسن نية ، أو رسالة إلهية ، أو حقيقة مسبقة ، ولكن ليس نتيجة إجبارهم على التصرف بهذه الطريقة من خلال الجهود البشرية.

 تظهر هذه الفكرة بكامل قوتها في المصادر الأولية للسحر اليهودي المبكر:

 التمائم وأوعية التعاويذ التي كانت موجهة أساسًا للحماية والشفاء والنجاح والتي توثق النشاط السحري الفعلي للعملاء المذكورين فيها بالاسم والوصفات السحرية التي تم جمعها في مؤلفات وكتب وصفات.
ولنا هنا وقفة بسيطة لنجمع الامر بتوضيح التفاسير والتي تؤيد هذة الاطروحة العلمية وبشدة .

"أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا (57)" الاسراء .

حدثني الحسين بن عليّ الصدائي، قال: ثنا يحيى بن السكن، قال: أخبرنا أبو العوّام، قال: أخبرنا قتادة، عن عبد الله بن معبد الزِّمَّاني، عن عبد الله بن مسعود، قال: كان قبائل من العرب يعبدون صنفا من الملائكة يقال لهم الجنّ، ويقولون: هم بنات الله، فأنـزل الله عزّ وجلّ(أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ) معشر العرب (يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الوَسِيلَةَ).

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد ( أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ ) قال: الذين يدعون الملائكة تبتغي إلى ربها الوسيلة ( أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ ) حتى بلغ ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا ) قال: وهؤلاء الذين عبدوا الملائكة من المشركين.


 تقدم لنا أدبيات الوصفات السحرية فكرة أن السحر جزء من الحياة الطبيعية. 
من الصعب تخيل مجال من الحياة لا يتم تقديم أي مساعدة سحرية له في هذه الأدبيات.
 تربط التمائم والأوعية السحرية هذا الأدب النظري بالحياة اليومية الفعلية لليهود في العصور القديمة المتأخرة.
وكل هذا يوضحه ايات في سورة البقرة :
[وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ](101).


1644 - حدثني موسى قال، حدثنا عمرو قال، حدثنا أسباط, عن السدي: (ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم)، قال: لما جاءهم محمد صلى الله عليه وسلم عارضوه بالتوراة فخاصموه بها, فاتفقت التوراة والقرآن, فنبذوا التوراة وأخذوا بكتاب آصف، وسحر هاروت وماروت. (86) فذلك قوله الله: (كأنهم لا يعلمون).
[وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ] (102).
 1366 - حدثني موسى بن هارون , قال : ثنا عمرو , قال : ثنا أسباط , عن السدي : { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان } على عهد سليمان . قال : كانت الشياطين تصعد إلى السماء , فتقعد منها مقاعد للسمع , فيستمعون من كلام الملائكة فيما يكون في الأرض من موت أو غيث أو أمر , فيأتون الكهنة فيخبرونهم , فتحدث الكهنة الناس فيجدونه كما قالوا . حتى إذا أمنتهم الكهنة كذبوا لهم , فأدخلوا فيه غيره فزادوا مع كل كلمة سبعين كلمة . فاكتتب الناس ذلك الحديث في الكتب وفشا في بني إسرائيل أن الجن تعلم الغيب . فبعث سليمان في الناس , فجمع تلك الكتب فجعلها في صندوق , ثم دفنها تحت كرسيه , ولم يكن أحد من الشياطين يستطيع أن يدنو من الكرسي إلا احترق , وقال : " لا أسمع أحدا يذكر أن الشياطين تعلم الغيب إلا ضربت عنقه " . فلما مات سليمان , وذهبت العلماء الذين كانوا يعرفون أمر سليمان , وخلف بعد ذلك خلف , تمثل الشيطان في صورة إنسان , ثم أتى نفرا من بني إسرائيل , فقال : هل أدلكم على كنز لا تأكلونه أبدا ؟ قالوا : نعم . قال : فاحفروا تحت الكرسي وذهب معهم فأراهم المكان . فقام ناحية , فقالوا له : فادن ! قال : لا ولكني هاهنا في أيديكم , فإن لم تجدوه فاقتلوني . فحفروا فوجدوا تلك الكتب , فلما أخرجوها قال الشيطان : إن سليمان إنما كان يضبط الإنس والشياطين والطير بهذا السحر . ثم طار فذهب . وفشا في الناس أن سليمان كان ساحرا واتخذت بنو إسرائيل تلك الكتب . فلما جاءهم محمد صلى الله عليه وسلم خاصموه بها , فذلك حين يقول : { وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر } .

السلام عليكم شيخنا وشو يبغي زوجي من انام يسوي امور تخوف   كتبت لكم قصتي.
السلام عليكم شيخنا وشو يبغي زوجي من انام يسوي امور تخوف وصاير عندي خوف ورجفة  كتبت لكم قصتي.
#علاج_السحر_السفلي   



زوجي يسوي امور تخوف وما ادري هل هو يسحرني ام ماذا
زوجي يسوي امور تخوف وما ادري هل هو يسحرني ام ماذا

[وضحي]

اختي رد عليك الشيخ السوسي بموضوع زوجك فراجي موضوعك 
https://roqua-forum.goodforum.net/t1302-topic#3544