رد: هل زيادة الشهوة من علامات السحر

[الشيخ السوسي]

هل زيادة الشهوة من علامات السحر

سلب إرادة المرأة المسحورة وإجبارها على المشي لمكان الساحر
شعور المرأة بنار في فرجها
الخوف الشديد من غير سبب وبشكل ملحوظ
حب المحرمات والفواحش والرغبة بممارستها
كثرة الوساوس وخاصة الوساوس التي تشك في العقيدة
ممارسة العادة السرية بشراهة مفرطة سواء للذكور أو الإناث
المشي بدون إرادتها ويقودها الشيطان ليطرحها بين يدي الساحر بدون شعور
عدم هدوء راحة المرأة إلا بالماء النازل من الساحر
بعد أن ينزاح عنها أثر السحر تحس بفضاعة العمل الذي إقترفته
دائما ما تكون المناطق الحساسة غير نظيفة حيث يظهر بها الفطريات والأوساخ والرائحة الكريهة الملحوظة
الوسواس الذي يصل لحد الشرك بالله ونفي وجوده
البعد عن الأماكن المقدسة
تساقط الشعر بصورة كبيرة مع ظهور القشرة
حركة غير طبيعية في الجسد بصورة دائمة
رعشة في الرأس متكررة وخاصة بعد كل جماع
كثرة النسيان فقد يضع شيئا بجواره وبعد لحظة ينسى موضعه.
التفريق بين الشهوة التي بسبب الجن العاشق و غيره 
و علامات الجن العاشق
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وسلم)
إلى يوم الدين في البداية إخواني الكرام أدعو الله لنا ولكم أن يمن علينا بالصحة والعافية
وأن يشفي كل مبتلى وأن يفرج همّ كل مسلم ومسلمة..
قبل الحديث عن العلاج بالريحان
الذي يكون سبب من أسباب العلاج في قطع شهوة الجان عن الإنسان أود الحديث
عن شيء مهم،اشغل ذهون البعض وهو أن ليس كل اعتداء وتحرش وإثارة شهوة
يحصل للإنسان يكون مصدره من الجن العـاشق، وأن كل شهوة سببها جني يسكن
البدن فهناك أسباب لإثارة الشـهوة في جسم الإنسان....
سأذكر منها بإختصار على سبيل المثال
1-النفـس الأمـارة بالسـوء
حيث يحصل للإنسان الإنشغال بالشهوة والتفكير بها دون يكون المريض مصاب بمس
أو سحر أومشاهدة شيء يثير الغريزة، فالنفس تحدث بأحاديث وهواجس فاسدة لتدفع
المرء على عمل الحرام أو مشاهدة الحرام فيظن المريض انه جني عاشق دفعه لعمل
هذا الشي وهي بالأصح النفس الامـاره بالسوء.
2ـ القـريـن
له دور كبير في إثارة الشهوات، فكل قرين يختلف عن قرين شخص آخر من حيث
الإيذاء والوسوسة، ولكن الإنسان المؤمن هو الذي يكبح نزعات قرينه بالصلاة
والذكر والانشغال بالفائدة.
3-سن المراهقة
لسن المراهقة دور كبير في مثل هذه الأمور، فهو سن نضوج الشهوة وأشد مراحلها،
حيث يظن المريض أن به جناً عاشقاً وهو لا يدري أنه في مرحلة من اهم المراحل
ويتعين عليه أن يحمي نفسه من الشهوات فهو في سن لا يعرف ما الذي يصلح
والذي لا يصلح، وفي الغالب يكون الشخص منقاداً لشهواته وملذاته كملبس ومشرب
ومأكل وغيره، فلا بد للمعالج أن يكون فطناً في تشخيص الحالة التي أمامه بأن يراعي
العمر والسن والحالة الدينية والبيئة التي عاش فيها المريض.
4ـ شرب أدوية معينة قبل النوم
للـدواء تأثير قوي على عقل الإنسان النائم وعلى بدنه وأعصابه، فقد يرى النائم رؤى
وأحلام سواء طيبة أو مزعجة أو كوابيس مفزعة فيظن أنها من العارض، فالصحيح
أن للعارض دور كبير في مثل هذه الأمور ولكن لا بد للراقي أن يسأل المريض
قبل الرقية عن بعض الأدوية التي يستخدمها ليفرق بين الأحلام التي من العارض
والأحلام التي بسبب الأدوية القوية، فليس كل حلم يكون من العارض فقد تكون
بإحدى الأسباب السابقة التي ذكرناها وهي من الشيطان وليس من العارض .
أما الجن العاشق فله علامات أصلية أهمها
1- أن يحس المريض بأن شخصاً ما يلمس جسمه وأن يلمس أماكن غريبة في الجسم.
2- أن يشعر المريض بحركة قوية في بدنه كأنه فأر يتحرك ورعشة في البدن.
3- حب الشهوة بشكل غير طبيعي وبشكل لا إرادي ويشعر أن الدافع يدفعه من داخله
ليس بحديث نفس ولا قرين ولكن شي طرء من عهد جديد .
4- إن كان ذكراً فتراه يحب كل ما يتعلق بالنساء من ملابس وإكسسوارات وهاتف
نقال وعطورات النساء وتجمعات النساء ومشيته على هيئة امرأة بشكل لاإرادي ،
وإن كانت أنثى تشعر بأنها وبشكل لا إرادي تحب ملابس وعطورات الرجال ومشيها
وجلوسها حتى امام محارمها وكلامها ونبرة صوتها كأنها رجل.
5- سكون الجن العاشق في البدن أكثر من سكونه خارج البدن، فمن سكن داخل البدن
أحب المريض أكثر من حب من يسكن خارج البدن فيكون شيطاناً وليس جنياً.
سكون الجني العاشق في مناطق الجسم لها علامات فإن كان حبه للبدن فينتقل في أنحاء
البدن وإن كان عشقه وحبه للشهوة فيسكن في المناطق الحساسة أو البطن
أو الرأس،لتحريك خلايا الشهوة.
وإن كان عشقه وحبه للروح فيسكن في الغالب في القلب أو الرجلين أو الصدر،
وفي الغالب يهرب ولا يبقى في البدن أو يكون متواجد داخل البدن برضى المريض
فلا يأتي إلا وقت العبادة ويكون في الغالب جني أو جنية ربما أسلمت وهربت من أهلها
الجن الكفار، ولا ترى المريض يحس بآثار شهوة ولكن تتعجب من كثرة عبادته
وصلواته بشكل يدعو للسؤال لماذا كل هذا الجهد والتعب في أمر العبادة.
6- كراهية الرجل للنساء ورفض الزواج بحجج واهية ودون سبب وحب العزلة
والانفراد والعكس من ذلك كراهية المرأة للرجال ورفض الزواج دون أدنى سبب
وحب العزلة والانفراد، ولهذا نجد فشل الكثير من الشباب من الذكور والإناث
في أمر الزواج وتعرقل الأمور لأبسط الأسباب فيظن المعالج أنه سحر وفي الصحيح
من القول أنه في الأغلب ليس سحراً بل هو شيطان مارد أو عفريت عاشق يمنع الزواج.
صحيح أخي الراقي والمعالج وأخي المريض أنه قد يكون سحر وفي الغالب يكون
سحر تعطيل الزواج إما مكتوب ومدفون أو مرمي في بئر أو بحر أو يكون مرشوش
عند عتبة البيت وله علامات يعرفها التمرس في فنون العلاج بالرقية الشرعية .
ولكن على الراقي والمعالج أن يدرس الحالة فإن تبين له أنه سحر عالج المسحور،
وإن مكث المسحور سنوات في العلاج ولم يحدث له أي نتيجة في العلاج فيكون
حينئذ عشقاً وليس سحراً.
ولهذا علامات للعاشق العفريت أو المارد
(1) فشل أمور الزواج والخطوبة (2) رجوع الخاطبين لأتفه الأسباب (3) تقدم الخاطب
للزواج وبعد ذلك لا يرد على الهاتف ولا يرد على أبو البنت ولا يرد بأي وسيلة
رد لا قول ( نعم ) ولا قول ( لا)
(4) خروج الخاطب بعد فترة من بيت البنت فتحدث له مصائب كأمراض في بدنه
أو يموت في حادث سيارة أو يفشل في تجاره ووظيفته أو يصاب بمصائب وأمور
لا تخطر بالبال، وكلما تقدم شاب لخطبة البنت يحدث له ما حدث للأول من مصائب
حتى صارت البنت معروفة أن التقدم لها خطر ومخاطرة في مستقبله وحياته.
وكله بسبب تسلط شيطانها ليلحق بالرجل ثم يؤذيه ويرجع إلى بدن البنت أو قد يكون
أكثر من عاشق يتداولون ببدن المعشوق فيصبح الذي في الخارج راصدا ليس للسحر
بل لكل ما يقترب من الشاب أو الفتاة...
بل حتى وصل من قوة السحر إلى إيذاء بعض الرقاة وذهابهم بلا عوده أو تحصل
لهم مشاكل ومواقف لم تخطر لهم ببال فكلما ذهب الراقي إلى المريض للرقية يحصل
أمر مفاجئ أو يتضايق بسبب القرين يؤذون القرين فيقوم القرين بإيذائه ....
والله المستعان
ومثل هذه الأمور كثيرة وواقعية ومعروفة لذوي الخبرة الطويلة في مراحل العلاج
بالرقية الشرعية.
7- يشعر المريض بأن شخصاً ما نائم بجواره شعوراً حقيقياً وليس وهماً أو خوفاً.
8- سماع صوته في أذنه أو همس الجني في أذنه كأن يقول له افعل كذا أو اترك سماع
كذا وغير ذلك.
حضور الجني العاشق عند الوحدة أكثر من حضوره عند الإجتماع واللقاء
فيحس المريض بأنه لو كان بمفرده في الغرفة يحضر، وإن خرج من الغرفة
واجتمع بأهل بيته يختفي، وقد يحضر في العزلة والجماعة.
5- منعه للحمل
فتقوم المرأة بعمل كافة الفحوصات وتظهر النتائج على انها سليمة وليس بها علامة
سحر قطع الذرية والدمار لها أوربما تعالجت بعلاج الأسحار ولكن لم يحدث
أي تقدم في العلاج فيكون حينئذ من العاشق الخبيث الساكن في البدن أوالرحم فيقوم
بركض البويضة أو إفسادها وعدم التصاقها.
6-نزيف المرأة من غير سبب طبي
فتكون الفحوصات سليمة وعملت كافة طرق علاج السحر ولكن في النهاية هو
من العاشق لكي يبعدها عن زوجها وقت الفراش فيحدث لها نزيف يشيب العقل من سببه.
والحديث عن العاشق حديث يطول ذكره فنحتاج إلى كتابة صفحات عنه قاتله الله
ولكل راقي علاجه وطريقته في علاج العشق
7-إنقطاع الدورة الشهرية
فتقوم المرأة بعمل كافة الفحوصات فإن تبين أنها سليمة من الهرمـونات الزايدة
أو زيادة هرمونات الحليب أو وجود خلل أو مرض في الغدة النخامية فيكون
حينئذ من (الجن العاشق).
ولكن المشكلة إن كانت هذه الهرمونات ناتجة عن العاشق فعلاماتها أن لا تتقبل
علاج المستشفيات ولا يحصل أي تقدم في أمر العلاج.....
فيكون من العاشق أو بسبب سحر وفي الغالب يكون مكتوب في ورقة مخطط فيها
بطن المريض وجسمه أو مكتوب فيه اسم العضو المراد تدميره كما شاهدنا
هذا في الأسحار التي يسر الله تعالى لنا بفكها وإبطالها فجزأ الله إخواني الرقاة.

من اسرة علمية عرفت امجادا على مر العصور والدهور وتألقت وابدعت في كل مجالات الحياة ولا غرو في ذلك فقد كان الفقيه ابو شديد السوسي المغربي













مبدعا في حياته وفردا نشيطا في مجتمعه يقدم يد المساعدة لكل المحتاجين ويرشد الحيارى والباحثين على ضالتهم فا شيخنا الجليل













ابو شديد السوسي سليل وفرع من هذه الدوحة المباركة الادريسية  فلا يدخر جهدا في اسعاد اخوانه وزواره من شتى بقاع العالم













فقد بدأ حياته العملية من صباه مع والده زروق بن محمد الشريف الأدريسي  من اهل العز والهدى وبدأ يتدرج في العلم والتعلم والاجتهاد في طلب هذا العلم الشريف من ثلاث













شيوخ اكفاء مشهود لهم بالعلم والعطاء في منطقة سوس العالمة  خبير ومعالج روحاني وراقي شرعي من المملكة المغربيه الشريفة ، ولد في بيت صوفي ونشأ نشأنة دينيه روحيه وتعلم عن طريق الكتاب القرآني حيث حفظ القرآن الكريم على احد شيوخ منطقته وانتقل ال الدراسة بالتعليم العتيق وتمنك من دراسة اللغة والفقه وعلوم الحديث والتفسير ، وانتقل الى الدراسة الفلكيه والعلم الروحاني بكل اقسامه حيث درس علم الاوفاق وعلم التوقيت وعلم الطبائع والافلاك ، وخواص وفوائد البخور وعلم الاعشاب الطبيعيه وممارس للعلاج الروحاني منذ صغره وقد تسلمه من ابيه بالاجازة والاذن ونعلن ونؤكد من خلال هذا المنبر اننا متمكنين في علاج كل الامراض الروحيه .













وكان بارعا في علم الفقه والحديث والتفسير والبلاغة وعلم البيان والمنطق وعلوم الفلك والتوقيت والتعديل  والاسطرلاب والربع المجيب وعلوم الهندسة الفلكية.





فكم من زوجة ابتسمت بعد رجوع زوجها المسحور وكم من فرحة حصلت لزوجين بعد فراقهما فرجع الانس والألفة والمحبة  بينهما بفضل الشيخ المغربي السوسي وكم من شخص مسه الجن بالصرع فصار يتخبطه الشيطان من المس ثم أفاق بعد غيبوبة وكم من زوج مربوط عن زوجته فانفك عنه الربط فعاد الدفئ  الى حياته مع زوجته وكم من زوجة تشتكي من العقم ثم أنجبت بنين وبنات، والفضل يرجع لله تعالى الذي انزل الشفاء في كتابه العزيز فكان الشيخ ابوشديد المغربي السوسي سببا في ذلك. وقد زاد اهتمام الشيخ بهذا المجال بعدما غمر السحر والدجل كل انحاء المعمورة فصار المشعوذون والدجلة يؤذون الخلق ولا يراعون فيهم الا ولا ذمة فانتشرت الشعوذة انتشار النار في الهشيم بحيث لا يسلم احد منهم في صحته وماله وكل جوانب الحياة فيكدرون عليهم سعادتهم وراحتهم ويفرقون بين المرء وزوجه ويشتتون شمل العوائل ويدمرون حظ المرء في زواجه وارضه وماله وتجاراته واولاده.





إلى من يهمه الأمر





إلى الذين ضاقت به السبل، ويعانون من ضيق النفس و الصداع المزمن، ويئنون تحت وطئة المرض





إلى كل من انفض الناس من حوله يريد جلب القلوب اليه و محبة الناس





إلى كل من و جد نفسه في مصارعة العوالم السفلية،





إلى كل من يحس بالضجر و الكرب والضغط النفسي أو المادي،





إلى كل من يتخبطه الشيطان من المس، إلى كل من داهمه الجن و اسودَت حياته، وتكدر عيشه





إلى كل من اتعبه القيام بالتضحيات ليصل الى حبيبه او حبيبته،





إلى كل من يشكوا من الحسد و تتبع الأعداء المتربصين به





إلى كل من صار ضحية للربط أو النحس أو وقف الحال أو أي عمل سحري، بكل انواعه





إلى كل من أراد ان تحصل له القوة او السلطة او الجاه، إلى كل من استعصت عليه قضاء المئارب أو نيل حاجته من عمل أو تجارة، او غيرها





إلى كل من انثى هجرها الخطاب ولا يطرقون بابها،





إلى كل زوجين يحلمان بانجاب اطفال ويسمعون كلمتي (أبي) و (أمي)، إلى كل الذين سلبت منهما الابتسامة والفرحة،





إلى كل من غاب عنهم الهدوء و ضلت عنهم السكينة، والراحة





إلى كل من استنزفتهم الأمراض المستعصية مالهم و بدنهم،وكل ما يملكون





إلى كل الذين يبحثون عن الجواب لسؤال أرَقهم، وقض مضاجعهم





إلى كل هؤلاء واولائك… الى من يهمهم الأمر…